Daniel Marín

حصاد 93. أحب الثرثرة ويقولون إنني أتحدث بصوت عالٍ. أنا متحمس للأجهزة، ودائمًا ما أحمل بين يدي أحدث الابتكارات التكنولوجية، وأقوم بتفكيكها لأرى كيف تعمل. لقد قادتني مهارات الاتصال الخاصة بي إلى مشاركة معرفتي وآرائي، أولاً كقارئ متعطش لمدونات التكنولوجيا والآن ككاتب، حيث يسعدني أن أدعو زملائي الذين التهمت كلماتهم بحماس ذات يوم. يمثل كل يوم فرصة جديدة لتعلم ونقل هذا الشغف بالتكنولوجيا الذي يميز جيلي.